7 طرق فعالة ليحبك الآخرون
خاص أكاديمية نيرونت لـ التطوير و الإبداع و التنمية البشرية
قد يكون لقاء أشخاص جدد مقلقاً. ماذا يجب أن تقول؟ كيف يمكن أن تعطي انطباعاً جيداً ؟ كيف تحافظ على استمرار المحادثة؟
اظهرت الدراسات أن العلاقات هي أمر هام للشعور بالسعادة وأن العلاقات الاجتماعية هي مفتاح الحصول على الوظائف وبناء مستقبل مهني مُرضي.
ولكن ما الطريقة الأفضل لبناء علاقات قوية وكسب الثقة ؟ من يمكنه أن يشرح بشكل سهل وبسيط كيف تحمل الناس على أن يحبوك ؟ روبن دريك يستطيع… روبن كان رئيس برنامج تحليل السلوك لدى ال”FBI” ودرس العلاقات الشخصية لأكثر من 27 عاماً. وهو مؤلف الكتاب الرائع ” it’s not all about Me” (لا يتمحور كل شيئ حولي أنا) : أفضل عشر تقنيات لبناء علاقة جيدة وبسرعة مع أي أحد .
قمت بالاتصال بروبن للحصول على بعض الإجابات. (لاحظوا أن روبن لايتحدث عن FBI هنا .. إنما يقدم بعض تحليلاته كخبير)… ستتعلم:
- السر رقم واحد في التعرف على الآخرين.
- كيف تكسب الغرباء.
- الأمر الذي تفعله ويبعد الناس عنك في غالب الأحيان.
- كيف تستخدم لغة الجسد كالمحترف.
- تعلم بعض حركات الجو جتسو اللفظية الهامة لاستخدامها على الأشخاص الذين يحاولون التلاعب بك.
والكثير سواها..
حسناً، دعنا نتعلم بعض الأشياء…
أهم ما يمكن أن تفعله مع أي شخص تلتقيه ..
نصيحة روبن الأولى :” استمع لآراء وأفكار الآخرين دون الحكم عليهم أو انتقادهم”. اطرح الأسئلة، انصت، لكن لا تعطي أحكاماً. لا أحد – بما فيهم أنت – يحب أن يشعر أنه محاسب عن كل كلمة .
إليكم روبن… §
الاستراتيجية الأولى التي أبقيها بشكل دائم في مقدمة الذاكرة عند الحديث مع الجميع هي القبول دون اصدار الأحكام. تقبل آراء وأفكار الآخرين دون تقييمها أو اصدار الأحكام بمدى صحتها. فالناس لا يريدون أن يحاسبوا على كل فكرة أو رأي أو تصرف يقومون به. لا يعني ذلك أن تتفق تماماً مع أحدهم. القبول أن تعطي نفسك الوقت لفهم احتياجاتهم ، ماذا يريدون ،أحلامهم، تطلعاتهم .
لكن .. ما الذي يمكنك فعله عندما يبدأ الناس بحديث غيرمنطقي؟
إليكم ما يقترحه روبن:
ما أفضل فعله هو، ما أن اسمع شيء لا اتفق معه بالضرورة أو افهمه، فبدلاً من انتقاده ستكون ردة فعلي الأولى هي، “يا إلهي هذا فعلاً مثير للانتباه ، لم أسمع هذا الموضوع من قبل بهذه الطريقة. ساعدني على فهمه، كيف توصلت لذلك؟
أنت لا تصدر أحكاماً، أنت تبدي اهتماماً. وتسمح للأشخاص أن يكملوا بهدوء الحديث عن مواضيعهم المفضلة : ” أنفسهم “. تظهر الدراسات أن الناس يحظون بمتعة عند الحديث عن أنفسهم أكبر من تلك التي يحصلون عليها من الطعام أوالمال:
عندما نتحدث عن أنفسنا سواء كان ذلك في محادثة شخصية أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك أو تويتر، فإن ذلك يولد في الدماغ نفس إحساس المتعة الناتج عن الطعام أوالمال.
حسناً، لقد توقفت عن الانتقاد أو اصدار الأحكام وأنت الآن تتقبل الآخر بسعادة .. ليت الأمر كان بهذه السهولة…
فما المشكلة إذاً ؟…إنها الـ”أنا” حبك لذاتك
قيد حبك لنفسك .. لتجعل الآخرين يحبونك
معظمنا يتحرق شوقاً ليُظهر أن الآخرين على خطأ. (و تمتلئ أقسام التعليقات على الإنترنت بذلك، أليس كذلك؟
وهذا ما يقتل العلاقات.. تود أن تصحح لأحدهم؟ تريد أن تبدو أفضل منهم بقصة ذكائك الصغيرة ؟…لا تفعل.
حول هذا يحدثنا روبن:
أن تقيد حبك لنفسك هو أن تضع احتياجاتك ومتطلباتك وآرائك جانباً. تجاهل عن وعي رغبتك بأن تثبت أنك على حق وأن تصحح للآخرين. وهذا لا يعني أن تبالغ بالتعاطف مع حالة أحدهم التي قد لا تتفق فيها مع أفكاره و آرائه أو تصرفاته.
مناقضة الآخرين لاتبني العلاقات. قالها ديل كارنجي قبل عدة سنوات و أيد ذلك علم الأعصاب الحديث.
عندما يستمع الناس إلى ما يتناقض و معتقداتهم فإن الجزء المنطقي من دماغهم يتوقف ويتهيأ عقلهم للقتال.
عبر إخضاع الناس: المزايا المخفية التي تجعلنا ذوي تأثير:
إذاَ ما الذي حصل في عقول الناس عندما وجدوا معلومات تتعارض و نظرتهم للعالم في بيئة مشحونة سياسياً؟ ما أن تعرفوا على المشاهد التي تتضارب مع نظرتهم للعالم، فإن أجزاء الدماغ التي تتحكم بالمنطق والعقلانية أصبحت خاملة. و أجزاء الدماغ التي تتحكم بالهجمات العدائية – ردة الفعل القتالية- بدأت العمل.
حسناً، لقد توقفت عن محاولتك لأن تبدو ذكياَ على حساب الآخرين. والآن كيف تحصل على سمعة حسنة كمستمع رائع؟
كيف تكون مستمع جيد ..
كلنا سمعنا بأن مهارات الإستماع مهمة، لكن لم يقم أحد بشرح الطريقة الصحيحة لفعل ذلك. فما هو السر؟
توقف عن التفكير بما ستقوله لاحقاً وركز على ما يقولونه الآن.
كن فضوليا وأطلب سماع المزيد عما يهمك.
يقول روبن:
الاستماع لا يعني أن تصمت. الاستماع هو أن لا يكون لديك شيء تقوله. هناك فرق. أن تصمت فقط، يعني أنك مازلت تفكر بما يجب عليك قوله، ولكنك ببساطة لا تقوله. في اللحظة التي أفكر فيها بردي ، أنا نصف منصت لما تقوله لأنني في الحقيقة أنتظر الفرصة لأخبرك بقصتي.
ماعليك فعله هو: عندما تشعر بأن لديك فكرة أو قصة تود قولها، إرمها جانباً، قل لنفسك، ” لن أقولها ” كل ماعليك فعله أن تسأل نفسك، ” ما الفكرة التي ذكروها، هل هي شيقة و تستدعي اكتشافها ؟ “.
تظهر الدراسات أن مجرد سؤالك للناس أن يقولوا المزيد يجعلك محبوباً أكثر ويجعلهم يرغبون بمساعدتك.
مبادئ الاستماع الفعال واضحة جداً :
- استمع لما يقولون لا تقاطع أو تعارض أو تقيم.
- أومئ برأسك و استخدم عبارات التأييد المختصرة مثل ” نعم” و “آها”
- كرر بشكل لبق خلاصة ما قالوه للتو، حسب وجهة نظرهم .
- استفسر. اطرح الأسئلة التي تؤكد أنك كنت منتبها والتي تدفع الحوار قدماً.
. أعرف، أعرف – بعض الناس مملين تماماً. و أنت غير مهتم بما يقولون. عندها ما الأسئلة التي يمكنك طرحها ، أيها الذكي؟
أفضل سؤال يمكن أن تسأله للناس
قد تكون الحياة صعبة على الجميع، الغني والفقير، الكبير والصغير، الجميع.
جميعنا يواجه تحديات ونحب التحدث عنها. إذاً هذا ما يمكنك السؤال عنه.
يقول روبن :
سؤال عظيم أحبه هو السؤال عن التحديات. ” ماهي التحديات التي واجهتها في عملك هذا الأسبوع ؟ ماهي التحديات التي واجهتها وأنت تعيش بهذه المنطقة من البلد ؟ ماهي التحديات التي تواجهها وأنت تربي مراهقاً ؟ ” الجميع لديهم تحديات، والسؤال عنها يحمل الناس على مشاركة آرائهم حول ما يفضلون عمله في حياتهم في مثل تلك الظروف.
الأسئلة مؤثرة بشكل لا يصدق. ما هي احدى أكثر الطرق فعالية للتأثير على شخص؟… ببساطة .. السؤال من أجل النصيحة.
من كتاب آدم غرانت الرائع أعط وخذ : الطريق الأسرع إلى النجاح.
أظهرت الدراسات أنه و عبر مجالات مثل التصنيع، الخدمات المالية، التأمين، الصناعات الدوائية، فإن طلب النصيحة هو أحد أكثر الطرق فعالية للتأثير على الأزواج، الرؤساء، المرؤوسين. يبدو طلب النصيحة أكثر اقناعاً بشكل واضح من التكتيكات التي يفضلها البعض مثل الضغط على المرؤوسين أو التملق للرؤساء. كما أن طلب النصيحة أكثر تأثيراً بشكل دائم من طريقة الترويج الاعتيادية في تجارة الخدمات.
لوي شاربك ظناً منك أنك تستطيع إستغلال ذلك لأغراض خبيثة ؟ خطأ، فكرة دنيئة. ستنجح فقط حين تكون مخلصاً.
من كتاب أعط وخذ : الطريق الأسرع إلى النجاح: خلال بحثها في طلب النصيحة، وجدت الباحثة ليلجنكوست أن النجاح “يعتمد على الهدف والإدراك بأنه بادرة حقيقية وصادقة ” بينما فشل الأمر عندما شجعت الناس بشكل مباشر على طلب النصيحة كاستراتيجية ذات تأثير.
لكن ماذا لو قابلت شخصاً بارداً ؟ كيف تحمل الأشخاص الذين لا يرغبون بالتحدث إليك أن يمنحوك انتباههم طوعاً ؟
كيف تجعل الغرباء يرتاحون للتحدث معك
أولاً : أخبرهم أنه لديك دقيقة فقط لأنك متجه بعدها نحو الباب للخروج.
ما يقوله روبن…
عندما يعتقد الآخرون أنك ستغادر قريباً، فإنهم يرتاحون. بينما إذا جلست بجانب أحدهم في البار وقلت له ” هل لي أن اقدم لك شرابا؟” فإن احترازهم منك سيزداد كثيراً. ما سيدور في ذهنهم هو ( من أنت؟ ماذا تريد؟ ومتى سترحل؟) وسؤاله “متى سترحل” هو ماعليك أن تجيب عليه في الثواني الأولى.
تظهر الدراسات أن مجرد سؤالك للناس إن كان هذا الوقت مناسب، يجعلهم أكثر ميلاً للتجاوب مع طلبك .
أظهرت النتائج أن معدلات التجاوب ارتفعت عندما استفسر السائل إن كان لدى المسؤول وقتاً للمساعدة ثم انتظر الإجابة على ذلك أكثر من الحالات التي تابع فيها الشخص حديثه مباشرة دون أن ينتظر رد المسؤول إن كان لديه وقت.
لا أحد يود أن يشعر أنه متورط في الحديث مع شخص غريب الأطوار. الناس أكثر ميلاً لمساعدتك مما تظن ولكنهم بحاجة لأن يشعروا أنهم بأمان وأن الوضع تحت سيطرتهم.
حتى وإن أنجزت كل ما سبق وذكرناه بالطريقة الصحيحة فمازال من الممكن أن تبدو كبائع السيارات المستعملة الغامض. وذلك الخوف سيقف حائلاً بينك وبين التعرف على أشخاص جدد رائعين.
يقول روبن أن أحد الأسباب الأساسية التي تجعل الناس يبدون كأشخاص غير جديرين بالثقة هي كلماتهم ولغة أجسادهم الغير مألوفة…لنصحح ذلك
أفضل لغة جسد لبناء العلاقات
يجب على كلماتك أن تكون إيجابية وخالية من الغرور و اصدار الأحكام – وعلى لغة جسدك ” غير اللفظية” أن تطابق ذلك.
وإليك الأشياء التي يوصي بها روبن:
- ” الأمر الأهم هو ( يجب أن تبتسم)، حتماً يجب عليك أن تبتسم. الابتسامة هي طريقة رائعة لكسب الثقة”.
- ” أبقى زاوية ذقنك منخفضة حتى لا تبدو لأحدهم وكأنك تنظر بتعالي. وإن استطعت أن تظهر قليلاً من إمالة الرأس فإن ذلك سيعطي انطباعاً جيداً “.
- ” لاتقف وجسدك مواجهاً بالكامل لمن تتحدث معه ، قد يبدو ذلك عدائياً للبعض.. أعطي وقفتك قليلاً من الميل “.
- ” ابقي راحتيك للأعلى وأنت تتحدث، وذلك بعكس أن تكون راحتيك للأسفل. فلغة جسدك تشير هنا الى ( أنا اسمع ماتقول، أنا منفتح على أفكارك .”
- . ” إذاً أنا أود التأكد دائماً أنني أُبدي الطيبة، الانفتاح، الراحة دون كلام. أنا فقط أحاول استخدام طريقة رفع الحواجب..
فعلياً، كل ما يرتفع ويتجه للأعلى يعطي احساساً بالانفتاح والراحة، وكل ما يكون ضاغطاً : مثل زم الشفة، أو تقطيب الحواجب، حيث تقوم العضلات بالانقباض وضغط الحواجب للأسفل، فإن هذا يعبر عن التوتر”
والأبحاث تدعم ما يقول .. من ديل كارنغي حتى دراسات مراجعة الأزواج، الكل يقول الابتسامة تحدث أثراً ايجابياً. ( في الحقيقة لزيادة قوة التأثير ابتسم ببطئ أكثر)
(إنها تجعلنا سعداء أيضاً. تظهر أبحاث علماء الأعصاب أن الابتسام يمنح الدماغ نفس المتعة التي يمنحه اياها 2000 لوح شوكلاتة أو 25000 دولار.)
عبر الإبتسامة : القوى المدهشة لفعل بسيط كالابتسامة :
اعتماداً على ابتسامة من ترى، وجد الباحثون أن ابتسامة واحدة يمكن أن تكون ممتعة و مثيرة بمقدار ما يصل إلى 2000 لوح شوكولا! يتطلب الأمر ما يصل إلى 16000 جنيه استرليني لتوليد نفس مستوى محاكاة الدماغ لابتسامة واحدة! هذا معادل لما يقارب 25000 دولار للابتسامة الواحدة… إذاً أنت الآن تظهر ذلك الشخص اللطيف الذي أنت عليه فعلاً، وليس كلص ماكر. لكن ما الذي عليك فعله إذا كان الشخص المقابل لصاً ماكر؟
كيف تتعامل مع شخص لا تثق به
عنوان هذه المدونة ليس ” أدوات مفيدة للمعتلين اجتماعياً ” أنا لا أحاول أن أعلمك التلاعب بالآخرين.
لكن، ما الذي يتوجب عليك فعله عندما تشعر أن أحدهم يحاول أن يستخدم مثل هذه الأساليب للتلاعب بك؟
لا تكن عدائياً ولكن كن مباشراً : اسألهم ماذا يريدون. وماهي أهدافهم من هذا التفاعل؟
إليكم ما يقوله روبن:
أول شيء أحاول عمله هو استيضاح الأهداف. سأتوقف وأقول ” أنت تستخدم العديد من الكلمات الجيدة. من الواضح أنك ماهر فيما تفعله، ولكن ما يثير فضولي فعلاً .. ماهو هدفك؟ ما الذي تحاول الوصول إليه ؟ أنا هنا مع أهدافي، ولكن من الواضح أنه ينبغي عليك أن تحقق أهدافك. لذا إن أمكنك فقط أن تخبرني ماهي أهدافك، يمكننا أن نبدأ من هناك ونرى إن كان باستطاعتنا أن نهتم بها سوية.. إن لم يكن الأمر كذلك، فهذا جيد أيضاً.
أنا أحذر ممن يوافقني في كل ما أقوله. إذا كان أحدهم يحاول تصديق آرائي وأفكاري، سأكون متيقظاً.. أحب فعل ذلك أيضاً. إذاً أنا الآن أبحث عن النية. هل أنت هنا من أجلي أم من أجل نفسك؟ إذا كنت هنا سراً لأجل مصلحتك الشخصية ولا تتحدث لفائدتي أبداً، هذا عندما اشعر أن أحدهم يحاول التلاعب بي.
تريد أن تبني علاقة مع شخص ما؟ ركز على الثقة، وليس الخدع. هكذا تكتسب الاحترام. فالثقة هشة وانعدام الثقة يتحقق بشكل تلقائي . عندما تسأل الناس ماهي السمة الشخصية الأكثر أهمية، ماذا يقولون؟… أن تكون جديراً بثقة الآخرين.
في 3 دراسات ركزت على عدة سمات لأشخاص مثاليين من مجموعات مترابطة (على سبيل المثال، فرق عمل، فرق رياضية) أو تربط بينهم علاقات (على سبيل المثال، أفراد العائلة، الموظفين).
ومن خلال مقاييس مختلفة لأهمية السمات الشخصية ووفي مجموعات وعلاقات مختلفة، اعتبرت صفة الجدارة بالثقة ذات أهمية فائقة لجميع المجموعات المترابطة. وفي كافة العلاقات . استيعاب ذلك هو أكثر بكثير من عبارة ” كن فقط على سجيتك” والأهم أنه أكثر فعالية مما تتوقع. دعنا نلخص الموضوع ونجعله أمر تستطيع البدء بتنفيذه حالاً.
الملخص. إليك نصائح روبن :
- الأمر الأكثر أهمية هو القبول بدون أحكام أوتقييم . اطلب آراء الشخص الآخر وأفكاره دون أن تطلق عليه الأحكام .
- . قيد حبك لذاتك، وركز على الآخرين.
- انصت فعلاً، لا تنتظر فقط التحدث، اطرح الأسئلة ولا تحاول أن تستحضر قصصاً فقط لتستثير الإعجاب.
- اسأل الناس عن ما كان يشكل تحدياً لهم.
- توضيح ضيق وقتك مبكراً في بداية الحديث يمكن أن يريح الغرباء.
- ابتسم، الذقن إلى أسفل، قف بشكل مائل، راحتيك للاعلى، انفتح، أرفع ملامح وجهك الى اعلى بشكل غير لفظي.
- إذا احسست أن أحدهم يحاول التلاعب بك، استوضح الأهداف، لا تكن عدائياً ولكن اسألهم أن يكونوا صريحين بما يريدون فعلاً.
ترجمة : معتز عوف
المدقق رنا الصابوني
تدقيق لغوي : راما الشامي
تنسيق : جوني
إقرأ المزيد من المقالات الممتعة والمفيدة :
عشرة حلول للتعامل مع الأشخاص اللا منطقيين
تعامل مع مديرك صعب المزاج بخطوات بسيطة
البرمجة اللغوية العصبية، النظام العصبي السمعي
قانون الجذب، جذب شريك الحياة بالمواصفات التي تتمناها